لذلك ، هناك الكثير من المصطلحات حول العـلامة التجــارية وقد تبدو أكثر تعقيدًا مما هي عليه في الواقع.
تتوفر حماية علامتك التجارية فقط إذا كنت تستمر في استخدامها. يعد الاستخدام المتسق للعلامة أمرًا ضروريًا ، مما يعني أنك تستخدم نفس الكلمات أو التصميم أو الشعار كما تم تسجيله في الأصل.
في إطار تطوير مفاهيم التربية السليمة، وإزالة العثرات الكثيرة من أمام حوارات الأهل مع أولادهم، … الراديو لايزال من دون بديل
منذ عام طرحت القافلة على قرَّائها برنامج قافلة الأبحاث وَدَعَت من خلاله الكتَّاب والباحثين إلى … الأرشيف أرشيف الأعداد
ولا تقتصر الحماية على الأصناف والسلع العالمية المشهورة، بل تتعداها إلى حقوق الملكية الفكرية والصناعية لا سيما في مجال البرمجيات والاختراعات…إلخ.
المعالجة والمراجعة: ستقوم الهيئة السعودية للملكية الفكرية بمراجعة الطلب والمستندات المقدمة للتأكد من استيفاء جميع الشروط والمتطلبات.
استراتيجية توسيع العلامة التجارية هي محاولة لتوسيع استخدام اسم العلامة التجارية الناجح ليشمل تعديلات المنتج أو مجالات المنتج الإضافية.
يستخدم المسوقون العلامات التجارية الفردية عندما يحتاجون إلى تمييز منتجاتهم الخاصة، أو عندما تكون منتجاتهم متنوعة للغاية بحيث يفقد اسم العائلة معناه، أو عندما يريدون حماية اسم عائلتهم في حالة فشل منتج واحد أو حصوله على دعاية سلبية.
تساعد استراتيجية العلامة التجارية الواضحة الشخص على الاستمرار في التركيز على المهمة والرؤية المؤسسية، كما أنها قد تساعد على أن تكون الخطط الاستراتيجية محكمة، مع مساعدتها على توجيه الجهود التسويقية للشركة وذلك بهدف توفير المال والوقت والجهد.
فسلوك المستهلك -من خلال شرائه لمنتج أو خدمة معينة بصفة متكررة- قد المزيد من التفاصيل يكون محكوماً بتأثير عنصر الجودة التي يتوقعها من العلامة التجارية التي يُقبل عليها.
من المرجح أن يختار المستهلكون عـــلامة تــجارية يتعرفون عليها بدلاً من شيء غير مألوف ، حتى لو كانوا لا يعرفون الكثير عن شركتك في ذلك الوقت.
عندما يعمل موظف في شركة ذات عــلامة تجارية قوية ويدعم العلامة التجارية حقًا ، فسيكون أكثر رضا عن وظيفته ولديه درجة أعلى من الفخر بالعمل الذي يقوم به.
يقدم امتداد العلامة التجارية عددًا من الفوائد للشركة والتي تشمل: انخفاض الاستثمار التسويقي المطلوب لإنشاء الوعي والتجربة، وانخفاض الاستثمار في التصنيع، وانخفاض نفقات البحث والتطوير، وزيادة مساحة رفوف البيع بالتجزئة، وفرص الترويج متعددة النكهات - كل ذلك يؤدي إلى زيادة الأرباح.
فالتوازنات الجديدة التي تنشد وتؤسس لها مرحلة العولمة، زادت من حدة التنافس والصراع الاقتصادي المعولم من أجل صعود العلامات التجارية الاستحواذية على غرار مايكروسوفت، ماكدونالدز، كوكاكولا… إلخ. ومع تعدد المنابر الدولية (المنتدى الاجتماعي العالمي، مؤتمر المانحين، مجلس الدول الصناعية الكبرى، المنتدى الاقتصادي العالمي، منظمة التجارة العالمية…) احتدم السجال والنضال بين العلامات التجارية من أجل ممارسة هيمنة تقوم بالأساس على بنية ورؤية معرفية ثقافية عقائدية سياسية اقتصادية منفعية.